كٱنٌ ٱلشّيّخٌ ٱلشّعرٱوِيّ رحًِمہ ٱللۂ يُّلقَيّ ﺩ̲رسًٱً ، وِ آثًنٌٱء ﺩ̲رسًۂ تُفُآعل ٱلجَمۂوِر معۂ .. ﻓأحًسً ﺑٱلإعِجَٱبّ وِ ٱلكبّر فُيّ نٌفُسًۂ .. !!
... وِ بّعدُ ٱلدُرسً ركبّ مع سًٱئقَۂ لكيّ يّرجَع ﻟبّيّتُۂ وِ ﺂثًنٌٱء ٱلطٌريّقَ رأى مسًَجَدُٱً . .ﻓ قَٱل ﻟسًٱئقَۂ قَفُ !
فُقَٱل ٱلسًٱئقَ : يّٱ شّيّخٌنٌٱ لسًّۂ عَ ٱلصِلٱة .. ﻓ تُوَِقَفُ وِنٌزل ٱلشّعرٱوِيّ للمسًَجَدُ وِ ذٌۂَبّ للحًمٱمٱتُ وِ نٌظٌفُۂٱ بّٱلكٱمل وِرجَع للسًَيّٱرة
ﻓ رآۂ ﺂلسًٱئقَ ﻓ قَٱل لۂ : لمٱذٌٱ فُعَلتُ ۂذٌٱ !!
ﻓ قَٱل ٱلشّيّخٌ رحًِمہ ٱللۂ : [ لقَدُ أعجَبّتُنٌيّ نٌفُسًَيّ ﻓأردُتُ أنٌ أذٌلۂٱ ] ..!!